تطرحنا الحياة أمام مواقف متتالية لاتخاد القرارات، أي الطرق أتبع؟ من
أختار؟ ماذا أختار وكيف أفعل؟ هل أقبل أم أرفض؟
اهتم هارولد دليو لويس في كتابه " ........" بدراسة القواعد التي
تتحكم في صنع واتخاد القرار، بناء على خلاصات علم النفس ودراسة السلوك البشري.
وهارولد هو أستاذ فيزياء متقاعد وعضو المجلس الاستشاري الأكاديمي لمؤسسة سياسات
الاحترار العالمي. وقد نصح بعدم الاعتماد على الحظ كمساعد لاتخاد القرار، ليدعو
القارئ إلى مزيد من الفضول وحب الاستطلاع بشأن كيفية اتخاد القرارات. وقد انطلق من
البسيط ليرتقي في درجات التعقيد وصولا إلى حل ما يبدو أنه لا حل له، لننتهي إلى
اتخاد القرار وفق معايير متعددة.
والأمر هنا يهم الفرد والجماعة، فبقدر ما يوضع الفرد أمام مواقف اتخاد
القرار، توضع الحكومات والشركات والتنظيمات.
لمتابعة قراءة الكتاب اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق